Ùمنذ Ø£ØØ¯Ø§Ø« " الربيع العربي ..Ùˆ انعكاساتها على دول المنطقة برزت " دعوة Ø§Ù„Ø¥ØµÙ„Ø§Ø " ÙƒØ£ØØ¯ÙŠ Ø§Ù„ØØ±ÙƒØ§Øª الإصلاØÙŠØ© القوية التى ÙØ±Ø¶Øª Ù†ÙØ³Ù‡Ø§ على Ø§Ù„Ø³Ø§ØØ© الاجتماعية بقوة ÙˆÙØ§Ø¹Ù„ية. وعلى أثر خشية Ø±ÙŠØ§Ø Ø§Ù„ØªØºÙŠØ± الخليجية ÙÙ‰ الداخل ØŒ Ø´Ùنت عليها ØÙ…لة شعواء Ùكرية وثقاÙية Ùˆ اجتماعية من جميع الأجهزة الرسمية وغير الرسمية ØŒ بهد٠إيقا٠تأثير ØØ±Ø§ÙƒÙ‡Ø§ على الداخل السياسي المتأزم أصلاً ØŒ خاصة بعد سقوط بعض الأنظمة السياسية الكبري ÙÙ‰ المنطقة العربية .
" دعوة Ø§Ù„Ø¥ØµÙ„Ø§Ø " بدأت تمثل إشكالية ومصدر إزعاج دائم لا يمكن التخلص منه على الطريقة المصرية القديمة ÙÙ‰ زمن Ø§Ù„ÙØ¶Ø§Ø¦ÙŠØ§Øª ودوران الØÙŠØ§Ø© السياسية العربية Ù†ØÙˆ Ø§Ù„ØØ±ÙŠØ§Øª العامة والديمقراطية والتعددية الÙكرية والسياسية .
إلى جانب أن الوضع ÙÙ‰ الداخل الخليجي لا ÙŠØØªÙ…Ù„ زيادة ÙÙ‰ التوتر أو " البلبلة " Ùˆ الإزعاج الذى تمارسه " دعوة Ø§Ù„Ø¥ØµÙ„Ø§Ø " من وجهة نظر الآخرين ...إلى عوامل أخري ساعدت على التأزم مثل الخلل ÙÙ‰ التركيبة السكانية Ùˆ اختلا٠مواطن القرار Ø§Ù„Ù…ØªØ£Ø±Ø¬Ø Ø¨ÙŠÙ† Ø§Ù„Ø±ÙØ¶ والقبول داخل المؤسسة السياسية ÙÙ‰ التعامل مع Ø§Ù„Ø£ØØ¯Ø§Ø« الداخلية الجارية..ØÙŠØ« تعددت Ùيها الآراء Ùˆ الاجتهادات ÙÙ‰ سياسة التعامل مع " دعوة Ø§Ù„Ø¥ØµÙ„Ø§Ø " ÙØ¶Ù„اً عن Ø§Ù„ØªØØ¯ÙŠ Ù„Ù„ØµÙˆØ±Ø© الخليجية – العربية التى بدأت تبرز أثارها على الداخل أثر الممارسات الأمنية غير المقبولة وغير " المستساغة " على المستوى الخارجي والداخلي .
وعليه ... ÙØ§Ø¹ØªÙ‚ال كايد يسير Ù†ØÙˆ ثلاثة مسارات رئيسه ..إما Ù†ØÙˆ مسار التشاؤم الداعي للتصعيد وتجÙي٠المنابع وهو وارد ØŒ أو مسار التهدئة والمساومة وهو وارد ØŒ أو الثالث .. "الØÙ„ النهائي" وهو Ù…Ø·Ø±ÙˆØ Ø£ÙŠØ¶Ø§Ù‹ ووارد . ولكن لكل مسار انعكاساته الإيجابية والسلبية على طرÙÙŠ الصراع . وعلى ضوء هذه المسارات الثلاث – يبدو أن هناك ميلان – Ù†ØÙˆ Ø§Ù„Ø§Ù†ÙØ±Ø§Ø¬ السياسي أكبر ØŒ مع بقاء القبضة القوية لبعض الاعتبارات ÙˆØ§Ù„ØØ³Ø§Ø¨Ø§Øª الأخري لدي الإدارة السياسية ÙÙ‰ الداخل ..Ùˆ لكن ÙÙ‰ كل خير...!!